النص يشدد على ضرورة الحفاظ على اللسان في التعامل مع القيل والقال، حيث يُحرم الغيبة والبهتان والنميمة شرعاً ويُعتبر إهانة لصاحبها. يُؤكد أن الإساءة بالكلام عن الآخرين، حتى عند وصفهم بـ “الذين لا يمكنهم التحكم بلغتهم” ، قد تُعد غيبة أو بهتاناً.
في حال وصول الحديث إلى الطرف الآخر، يُنصَح بتصحيح المسألة والسعي لإصلاح العلاقة مع الغفلة عن الماضى والابتعاد عن زيادة الضرر. يُختتم النص بالتأكيد على أهمية الحفاظ على اللسان لحفظ حقوق الآخرين وصيانة الصداقات والعلاقات الإنسانية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم الصلاة خلف إمام لا يرغب أن تصلي خلفه، ولا يرد السلام بسبب خلاف، ولا يوجد إلا مسجد واحد في الم
- ما رأيكم في نشر مقطع سيئ بالواتساب للتبليغ عن صاحبه؟ يقول: حتى يراه المسؤولون، ويقبضوا عليه. ويقول:
- أريد أن أشتري شقة في طور الإنجاز، وشروط اقتنائها أن أدفع مبلغا كدفعة أولى على سبيل الحجز، والباقي عن
- هل يجوز أن ترفع المسلمة الإسدال أو الملحفة أو العباءة إذا لم تكن تلبس بنطالًا تحتها؛ سواء كان ذلك لأ
- Tubala