تبيّن الفتوى أن عمليات تجميل الأنف مباحة شرعًا عند توفر شرطين: الأول علاجي، أي لإصلاح عيب خلقي أو نتيجة حادث، وثانيها عدم الهدف من العملية مجرد زيادة جمال الشخص. يُستدل على ذلك من قصة النبي صلى الله عليه وسلم مع الرجل الذي فقد أنفه في الحرب، حيث أمر لاستعادته بعمليّة جراحية، مما يشير إلى التشجيع على الجراحة العلاجية وليس التجميل الفائق. في المقابل، تعتبر عمليات تجميل الأنف لتحقيق منافع ذاتية خارج نطاق العلاج مخالفة للشريعة الإسلامية، لأنها تعد تغييرًا لخلق الله بدون حاجة ملحة، وهو ما نهى عنه الدين الحنيف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أتزوج بفتاة من خارج الدولة، وأبوها قد رفض مبدئيا. ولكني سأسافر لأتحدث معه، وأحاول مرة أخرى. و
- أنا أميز بين الحيض والاستحاضة، وأنا حاليا مستحاضة، وأعلم أن المستحاضة يجب أن تتوضأ بعد دخول وقت كل ص
- قال رسول الله صلى الله عليه وسلم من قرأ في يوم وليلة... ومن قرأ خمس مائة آية كتب له قنطار من الأجر،
- لا شك أننا كمسلمين نؤمن بوجود الجان ونسلم به لما ورد في مواضع كثيرة من القرآن الكريم والحديث الشريف،
- في المسجد الذي أحب دائماً أن أصلي فيه يوجد شخص معاق ذهنياً يصلي فى الصف الأول، ودائماً ما يحب الناس