تبيّن الفتوى أن عمليات تجميل الأنف مباحة شرعًا عند توفر شرطين: الأول علاجي، أي لإصلاح عيب خلقي أو نتيجة حادث، وثانيها عدم الهدف من العملية مجرد زيادة جمال الشخص. يُستدل على ذلك من قصة النبي صلى الله عليه وسلم مع الرجل الذي فقد أنفه في الحرب، حيث أمر لاستعادته بعمليّة جراحية، مما يشير إلى التشجيع على الجراحة العلاجية وليس التجميل الفائق. في المقابل، تعتبر عمليات تجميل الأنف لتحقيق منافع ذاتية خارج نطاق العلاج مخالفة للشريعة الإسلامية، لأنها تعد تغييرًا لخلق الله بدون حاجة ملحة، وهو ما نهى عنه الدين الحنيف.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أود أن أسأل عن قراءات القرآن الكريم المنقولة إلينا بالآحاد لماذا لا نعتمدها رغم أنها صحت عن النبي صل
- Nikos Kazantzakis
- أعمل بإحدى المصالح الحكومية، وهناك مشروع خارجي نعمل فيه في الدوام وفي الإجازات، ولنا فيه أجر بخلاف ا
- ما هي الأمانة التي حملناها؟ كل الأجوبة التي قرأتها لم تكن مرضية لي، وقاطعة للفضول، فوجدت البعض يقول:
- أنا أرملة مهما قلت عن زوجي لن أوفيه حقه، يا رب يكون مثواه الجنة، لكن بعد وفاته رغم جوده مع أهله ومع