في النقاش الذي تناولته المحادثة، برزت قضية تناقض الأولويات العالمية بشكل واضح، حيث تم التركيز على الإنفاق العسكري الضخم مقابل الاحتياجات الأساسية مثل الطعام. أعرب المشاركون عن قلقهم من أن الدول تنفق أموالاً طائلة على الأسلحة بينما يعاني الكثيرون من الجوع والفقر. وقد أشاروا إلى أن هذه الأولوية لا تتوافق مع الالتزامات الأخلاقية والإنسانية للدول. اقترح البعض إعادة تعريف الأولويات العالمية، ووضع الإنسان في قلب القرار السياسي، وإحداث تغييرات جريئة في سياسات الأمن والدعم الاجتماعي. شدد البلغيتي بن وازن على ضرورة إعادة النظر في قيمنا لتحديد ما إذا كانت رفاهية الأفراد والمجموعات تستحق التعارض مع المصالح الاستراتيجية للحكومات. أيدته عبد البركة بن عزوز، مشيرة إلى ضرورة إعادة التفكير في النظام العالمي الحالي وأولوياته غير الطبيعية. دعمتها عزيزة بن قاسم التي ذكرت أن الإنفاق العسكري الهائل يخلق تباينًا صادماً مع مستويات عالية من الجوع عالمياً. كما شاركت سلمى المهيري، موضحة أنها تعارض الإنفاق الكبير على الموت عوضا عن الحياة وطالبت بإصلاح شامل للنظام الدولي لرعاية الإنسان قبل أي شيء آخر. وأخيراً، عبرت حنين الشاوي عن تأييدها لهذا التحول الفكري المقترح، داعية إلى إعطاء قيمة أكبر للإنسان وكرامته في صنع القرار العام. اتفق جميع المشاركين على
إقرأ أيضا:كتاب الكيمياء العامة- والدة زوجتي تريد أن أشترك لها في باقة هاتف، وهي سيدة ترتدى النقاب، من أجل أن أشترك لها في الباقة لا
- Geography of Israel
- أنا الآن موجودة في مصر للنزهة وسأقيم فيها لمدة شهرين ولدي هنا سكن خاص أود أن أسأل عن القصر والجمع في
- جوزيه أندريس
- هناك معاش، لي أنا وأخواتي وأمي. ومن المفروض أني عند ما أصل لسن ال24 أخرج من المعاش، وآخذ منحة من الد