تبييض الأسنان، على الرغم من شيوعه كوسيلة لتحقيق ابتسامة أكثر بياضًا، إلا أنه قد ينطوي على عدة آثار جانبية يجب أخذها في الاعتبار. من أبرز هذه الآثار حساسية الأسنان، التي تحدث بسبب اختراق مادة البيروكسيد المستخدمة في التبييض إلى طبقة المينا ووصولها إلى الطبقة اللينة المجاورة، مما يؤدي إلى تهيج عصب السن. هذه الحساسية عادة ما تكون مؤقتة ولكنها قد تستمر لبعض الوقت بعد العملية. بالإضافة إلى ذلك، قد يسبب تبييض الأسنان تهيجًا مؤقتًا للثة نتيجة ملامسة المواد المستخدمة. في بعض الحالات، قد لا يتم تحقيق النتيجة المرجوة من التبييض بسبب عمق التصبغات أو شدة التصبغات. كما يمكن أن يؤدي التبييض المتكرر إلى ظهور الأسنان بلون رمادي أو شفاف. الاستخدام المفرط لمبيضات الأسنان قد يؤدي إلى تضرر طبقة المينا، مما يزيد من حساسية الأسنان ويزيد من خطر التسوس. علاوة على ذلك، لا يمكن إجراء عملية تبييض الأسنان للأشخاص الذين تحتوي أسنانهم على قشور، أو تيجان، أو حشوات، أو تلبيسة. لذلك، من الضروري استشارة الطبيب قبل إجراء عملية تبييض الأسنان للتأكد من ملائمة العملية لحالة الأسنان الخاصة بك وضمان سلامة وفعالية العملية.
إقرأ أيضا:الخط العربي المغربي الأصيل- رجل عاش مع مرأة في بلاد الغرب، وأنجب بنتين ثم تزوجها وأنجب أولادا آخرين، وأصبح جميع الأولاد يحملون ا
- Alex Riley (wrestler)
- كانت زوجتي تريد الذهاب إلى مكان ما، وأنا منعتها من ذلك، وبعد أن عجزت عن إقناعي بتركها تذهب خرجت من ا
- ياشيخ جلست فترة لما أقرأ الفاتحة في الصلاة أنقص حرفا ولم أكن منتبهة لهذا الشيء وكنت أقول: اهدنا الصر
- أريد أن أستفتي فيما أفعل عند الوقوع في مثل هذا الموقف، فقد كنت أسير بالليل مع أصدقائي وكان الوقت متأ