في النقاش حول التوازن بين التعليم التقليدي والتكنولوجي، أكد المشاركون على أهمية دمج التكنولوجيا في التعليم دون أن تحل محل الطرق التقليدية. عباس سامي أشار إلى أن التكنولوجيا توفر إمكانية الوصول الواسع إلى المعلومات والأدوات التعليمية التفاعلية، لكنها تثير قضايا مثل القسمة الرقمية والاعتماد الزائد على الشاشات. رزان المدني وصباح المنوفي أكدتا على ضرورة تكامل الطرق التقليدية والتكنولوجية لتحقيق أفضل مستويات الإنتاج باستخدام نقاط القوة البشرية والتقنية. نورة القروي حذرت من أن تطبيق تكنولوجيا التعليم دون مراعاة المساواة في فرص الوصول قد يزيد الفجوة الرقمية، وشددت على دور المعلم في تقديم الدعم العاطفي والنفسي الذي لا يمكن للتكنولوجيا تقديمه. سندس الموساوي اعترفت بخطر التحول الرقمي ودعت إلى إيجاد طرق جديدة للتدريس تعتمد بكفاءة على التكنولوجيا مع ضمان الفرص المتساوية لجميع الطلاب. في النهاية، اتفق الجميع على أهمية تحقيق توازن فعال بين التكنولوجيا والطرق التعليمية التقليدية، مع التركيز الكبير على مسألة العدالة الرقمية والدور الحيوي للمعلمين.
إقرأ أيضا:كتاب الجيومورفولوجيا التطبيقية: علم شكل الأرض التطبيقي- لماذا لا يقاس نقل الدم على نقل الأعضاء في التحريم؟
- ما حكم من يذهب إلى المسجد ويتظاهر بأنه يصلي فيركع ويسجد ويتظاهر بأنه يصلي ويكون مع الجماعة في ذلك وه
- أنا شاب أعاني قبل التبول أو بعده من خروج بعض القطرات من المني فهل هذا يوجب الغسل ؟
- عندي مشكلة تؤرقني وأشعر بذنب كبير اقترفته، فعندما كان عمري 18 في المرحلة الأخيرة من الدراسة الإعدادي
- DDTV