كشفت الاكتشافات الحديثة في علم البيولوجيا الدقيقة عن جانب جديد تماماً من دور البكتيريا، حيث انها ليست مجرد مسببة للأمراض كما كان يعتقد سابقاً. تُسهم العديد من أنواع البكتيريا في تحقيق التوازن البيولوجي داخل أجسامنا، من خلال مساعدتنا على هضم الطعام وامتصاص المواد الغذائية الضرورية، وتشجيع جهاز المناعة عبر إنتاج مواد مضادة للجراثيم.
أظهرت الدراسات أيضاً علاقة تربط بين الميكروبيوم (مجموعة البكتيريا في الجهاز الهضمي) وبنقل الإشارات العصبية إلى الدماغ، وأن الميكروبيوم الصحي يساهم في الوقاية من الاضطرابات النفسية مثل القلق والاكتئاب.
إن استكشاف البكتيريا كعلاج طبي، خاصة في مكافحة السرطان و اضطراب حركة الأمعاء، يعتبر مجالاً جديداً يفتتح آفاقاً طبية لا حصر لها.
إقرأ أيضا:كتاب الجزيئاتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا معلمة أخذت إجازة براتب من 19/4/ 2009 لمدة شهر، وذلك للعلاج، وبسببي تراجعت الطالبات، والبديلة لم
- أولًا: لدي صديق مسيحي قال لي: إن الحج بدعة اخترعها المسلمون. فأجبته بحجة قوية جدًّا من كتابه المقدس
- أنا وولد خالتي كنّا نمزح، فكنا نقول لبعض لوطي، دون معرفة حكم ذلك. فهل نأثم على ما قلناه؟
- أنا رجل خاطب أي عاقد قراني على فتاة، لدي أمر اشعر بأنه مشكلة ولكنني لا أعرف إذا هو بحق مشكلة أم لا.
- قال النبي صلى الله عليه وسلم: «ما من ذنب أجدر أن يعجّل لصاحبه العقوبة مع ما يدخر له، من البغي، وقطيع