كشفت الاكتشافات الحديثة في علم البيولوجيا الدقيقة عن جانب جديد تماماً من دور البكتيريا، حيث انها ليست مجرد مسببة للأمراض كما كان يعتقد سابقاً. تُسهم العديد من أنواع البكتيريا في تحقيق التوازن البيولوجي داخل أجسامنا، من خلال مساعدتنا على هضم الطعام وامتصاص المواد الغذائية الضرورية، وتشجيع جهاز المناعة عبر إنتاج مواد مضادة للجراثيم.
أظهرت الدراسات أيضاً علاقة تربط بين الميكروبيوم (مجموعة البكتيريا في الجهاز الهضمي) وبنقل الإشارات العصبية إلى الدماغ، وأن الميكروبيوم الصحي يساهم في الوقاية من الاضطرابات النفسية مثل القلق والاكتئاب.
إن استكشاف البكتيريا كعلاج طبي، خاصة في مكافحة السرطان و اضطراب حركة الأمعاء، يعتبر مجالاً جديداً يفتتح آفاقاً طبية لا حصر لها.
إقرأ أيضا:كيف كان تعليم العلماء من بناة أعظم حضارة بشرية معروفة ومؤسسوا العلوم الحديثة؟مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم اسأل عن عدة المتوفى عنها زوجها وسؤالي هو متى تستطيع المعتدة أن تلبس جديدا أو تلبس ذهبها
- كنت مرة أشتري بعض الأغراض وقد وقع غرض في عربة طفلتي ولم أنتبه له إلا بعد دفع الحساب وخروجي من المحل
- أستخدم حبوبا لمنع الحمل تتناسب مع الرضاعة، وعند تناولها تتوقف الدورة، لكني في بعض الأحيان أجد كدرة و
- العمل في بيع العملات: لدي استفسار عن العمل في موقع إيكو لبيع العمولات، التسجيل في الموقع بالمجان وطر
- إذا هجر زوج زوجته وتركها عند أهلها لمدة سنة، وعاش في دولة أخرى وطلقها طلاقا لا رجعة فيه بعد ذلك، فهل