في النقاش حول العلاج الجيني، تبرز عدة وجهات نظر أخلاقية من منظور إسلامي. عمر يرى أن العلاج الجيني يمكن أن يقدم مزايا كبيرة، لكنه يحمل معه تحديات أخلاقية كبيرة، مثل التفاوت الاجتماعي والاقتصادي. إيناس المدني تشير إلى أن هذا التفاوت قد يزيد الفجوة بين الأغنياء والفقراء، حيث يمكن للأغنياء الحصول على هذه التكنولوجيا بينما لا يستطيع الفقراء ذلك. أريج بن زروق يجادل بأن التفاوت الاجتماعي ليس مسؤولية العلاج الجيني وحده، بل هو نتيجة لنظم اجتماعية واقتصادية غير عادلة. ويعتقد أن علينا أن نعمل على تحقيق العدالة في توزيع الموارد الطبية بدلاً من وضع العلاج الجيني تحت المجهر. هذه الآراء تعكس القلق الأخلاقي حول كيفية استخدام التقدم العلمي في العلاج الجيني بطريقة تتوافق مع المبادئ الإسلامية للعدالة والمساواة.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- قمت بخطبة فتاة من والدها وتم الاتفاق حول مهر معين قدره 700 دولار فقط، كما أني قدمت لها بعض القطع الذ
- سؤالي هو عن التأمين الصحي: أعرف وقد قرأت فتاواكم عن هذا الموضوع وأنه حرام، لأنه أخذ لأموال الناس بغي
- هل يجوز وضع الأموال للادخار في ماكينات الكروت الممغنطة التابعة للبنوك؟ علماً بأنها ليست بها فوائد، و
- تكفلت مع زميلتين بتعليم طالب جامعي يتيم بأن ندفع مبلغا محددا شهرياً حتى ينهي تعليمه فهل يمكننا حساب
- الله سبحانه وتعالى خالق كل شيء، فما معنى قوله صلى الله عليه وسلم: (والخير كله في يديك، والشر ليس إلي