في النقاش الذي دار حول تحقيق التوازن بين السرعة في أداء الأعمال والالتزام بالمعايير القانونية والشرائع الدينية، أجمع المشاركون على أهمية إيجاد أرضية مشتركة بين هذين الجانبين. بدأ كانان عبد بتأكيد أن السرعة ضرورية لكنها يجب أن تكون مصحوبة بالحرص والتدقيق لمنع الخروج عن الإطار القانوني والديني، مقترحًا مصطلح “الأميال” كوسيلة لتحقيق هذا التوازن. شوقي بن يوسف وافق على فكرة التوازن لكنه أشار إلى تعقيد القطاعات المختلفة، مما يتطلب مرونة وتكيفًا أكبر. رؤوف البوخاري أضاف أن العوامل الخارجية يمكن أن تؤثر سلبًا على التطبيق العملي، مؤكدًا على ضرورة المرونة والتفاعل الإيجابي مع بيئة الأعمال الديناميكية. أحلام الموساوي ركزت على أهمية التحليل العميق للسياقات الخاصة لكل قضية، بينما منصور بن بركة شدد على أهمية التوقع والتخطيط كعناصر حاسمة في تنفيذ منظومة تجمع بين الجدوى الاقتصادية والصلاح الأخلاقي الديني. في النهاية، اتفق الجميع على الحاجة إلى التوفيق بين سرعة التنفيذ وممارسات الأعمال المتنوعة وبين الامتثال الديني والقانوني، مع اقتراح تكتيكات عملية مثل استخدام مصطلحات جديدة وزيادة المرونة والتكيف وصقل مهارات التنبؤ والتخطيط.
إقرأ أيضا:سهل سوس العربي- فضيلة الشيخ أنا كنت دائما أقول يا رب إذا صار هذا الشيء سوف أصلي لك ركعتين وثلاث ركعات أو عشر ركعات ي
- هل الإسلام في حرب؟
- ذهبت في مأمورية والجهة التي سأذهب اليها متحملة مصاريف السفر والانتقال، وفي نفس الوقت عملت بدل انتقال
- هل يأخذ المسلم أجراً أكبر على الأعمال الصالحة والحسنات، مثل: الصلاة، أو الصدقة، أو قراءة القرآن، أو
- يا شيخ: زوجي يجامعني من الخلف وإذا لم أطاوعه تركني أياما وأسابيع دون جماع طبيعي، ولا يثيره إلا الحرا