تواجه أزمة اللاجئين السوريين تحديات كبيرة في إعادة التأهيل النفسي والاجتماعي، حيث يعاني العديد من اللاجئين من صدمات نفسية عميقة نتيجة تجاربهم القاسية أثناء الفرار من سوريا. تشمل هذه التجارب مشاهد العنف الشديد، فقدان الأحباء، وظروف المعيشة غير الآمنة، مما يؤدي إلى ظهور أعراض اضطراب ما بعد الصدمة مثل الكوابيس المتكررة والقلق المستمر. إعادة التأهيل النفسي تعتبر خطوة حاسمة للتعافي والإدماج المجتمعي، حيث تقدم خدمات الدعم النفسي المهنية آليات فعالة للتعامل مع هذه الآثار. ومع ذلك، تواجه هذه الجهود عدة تحديات، منها نقص الموارد المالية والبشرية، والتقبل الثقافي للمشورة النفسية، والصراعات السياسية والقانونية التي تزيد من شعور اللاجئين بالحزن وعدم العدالة. هذه العوائق تعيق تقديم الدعم النفسي اللازم وتؤثر سلباً على قدرة اللاجئين على التكيف والاستقرار في المجتمعات الجديدة.
إقرأ أيضا:البث المباشر بعنوان: التجربة اللغوية في السعودية- عندي خصية واحدة ومصاب في الأخرى وقال لي الطبيب إنني لن أستطيع الزواج لأن عندي ما يمنعنى منه، وذلك يش
- اسمحوا لي بسؤال بسيط وهو: ما حد الخواطر النفسية في الإسلام؟ أقصد إذا كان الشخص مؤمنا ويصلي ويصوم ويق
- صاحب أخي لديه مزرعة، ووجد فيها بطة، لا يعلم لمن؟ مع العلم أنه لا توجد مزارع قريبة، وأعطاها أخي وأطعم
- شيخنا الكريم لو كان هناك رجل حافظ لكتاب الله ويعلم أحكام التجويد كلها لكن صوته عادي ليس فيه شيء مميز
- McAllister's Deli