يبيّن النص موقف المريض المصاب بمرض عصبي مزمن من الصيام، حيث يُجيز الفطر في نهار رمضان إذا أثّر المرض على عمله أو كسبه. يشدد النص على ضرورة أن يكون الفطر بقدر الضرورة، مع الأخذ بالاعتبار إمكانية الشفاء من المرض. وإذا كان ذلك ممكناً، فعليه القضاء على الأيام التي أفطرتها بعد الشفاء. أما إذا استمر المرض، فلا قضاء عليه، لكن يجب إطعام مسكين عن كل يوم أفطرت فيه. يُؤكد النص على أن هذه الأحكام تُصدر من خلال رؤية علامة هيثم رحمه الله، وختاماً يُشير إلى أن الله تعالى هو أعلَم بالحقائق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- Leader of the Opposition in the Bagmati Provincial Assembly
- ما هي المقاصد العامة للشرائع السماوية؟
- Hoffen
- أرغب في التقدم لخطبة فتاة تعمل في مستشفى... قمت بأداء صلاة استخارة وذهبت إلى المستشفي حيث أرغب في أن
- أنا طالب في فرنسا، وفي حاجة لبعض المال، علمًا أنني اقترضت مبلغًا من صديق لي بارك الله فيه، ولأن راتب