يبيّن النص موقف المريض المصاب بمرض عصبي مزمن من الصيام، حيث يُجيز الفطر في نهار رمضان إذا أثّر المرض على عمله أو كسبه. يشدد النص على ضرورة أن يكون الفطر بقدر الضرورة، مع الأخذ بالاعتبار إمكانية الشفاء من المرض. وإذا كان ذلك ممكناً، فعليه القضاء على الأيام التي أفطرتها بعد الشفاء. أما إذا استمر المرض، فلا قضاء عليه، لكن يجب إطعام مسكين عن كل يوم أفطرت فيه. يُؤكد النص على أن هذه الأحكام تُصدر من خلال رؤية علامة هيثم رحمه الله، وختاماً يُشير إلى أن الله تعالى هو أعلَم بالحقائق.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- امرأة أصيبت بمس من الجان، وقد عملت عدة أعمال؛ مثل الاختفاء ليلا، وشرب الماء بكمية كبيرة، تصل إلى لتر
- فريق بريزبين بوليتس لكرة السلة الأسترالية
- أنا فتاة تزوجت منذ عام ومن قبل زواجي وأنا أخاف أن أرتبط بشخص له لحية إذ أنني لا أطيق فكرة وجود اللحي
- ما حكم عدم إكمال كلمة من الفاتحة عمدا، من أجل متابعة الإمام في الركوع، أي أني لا أكملها؛ لكي أركع مع
- شخص سَرَقَ وهو صغير بالِغ، ومرت سنوات، وبحث عمن استطاع البحث عنه ممن سَرَق منهم، ورَدَّ بعضَ ما سرق.