النص يرفض صراحةً إنتاج، بيع وشراء بطاقة شخصية للرسول صلى الله عليه وسلم على شكل جواز سفر، مُبرراً ذلك بعدة أسباب شرعية وعلومية. أولاً، يرى النص أن عرض النبي صلى الله عليه وسلم بنفس مستوى الناس في البطاقة يتنافى مع أمر الله بتوقير وتعظيم رسول الله. ثانيًا، يُؤكد النص على أن البطاقة تحتوي على أحاديث ضعيفة ومنكرة، كحديث “أهل بيتي فيكم مثل سفينة نوح”، مما يزيد من مخالفتها للشرع. بالإضافة إلى ذلك، يطالب النص بالدقة العلمية، حيث ينتقد تصنيفات خاطئة، مثل تصنيف مارية القبطية كزوجة للنبي صلى الله عليه وسلم، وكذلك عدم صدق الصور المرفقة مع البطاقة.
إقرأ أيضا:قبائل الشاوية (الأصول التاريخية والجينية)مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا وإخوتي نعاني من مشكلة كبيرة مع أمي التي والعياذ بالله تؤمن بالسحر وتتعامل مع سحرة ومشعوذين لتيسر
- أنا خاطب وعند الاتصال والتحدث مع خطيبتي ينزل شيء من العضو الذكري، فما هو؟ وما تأثيره على الصلاة؟ وما
- في غالب الأحيان عندما أقرأ عن دور الزوجين، أجد إخوتنا المسلمين يحملون المرأة سبب نجاح أو فشل الأسرة،
- كنتُ قد سألتُ حضراتكم عن شخص كان يكسب مالًا حرامًا سنوات طويلة، ومنَّ الله عليه بالتوبة، فتخلص من كل
- Kabul, City in the Wind