في النقاش حول دور التعليم الديني في المجتمع المعاصر، أكد المشاركون على أهمية دمج التعليم الديني في المنظومة التربوية النظامية. هادي اكرم رأى أن التعليم الديني ليس مجرد تحصيل معلومات نظرية، بل هو عنصر أساسي في تطوير الشخصية الفردية والمجتمعية من خلال غرس قيم مثل العدالة والمساواة واحترام الغير. ميلا بن عمر دعمت هذه الرؤية لكنها شددت على ضرورة ملاءمة الشأن الديني للتغير الاجتماعي دون المساس بالجوهر العقائدي. من جهة أخرى، اقترح إنسان الهواري اتباع نهجين متحالفين: النهج الشعبي التقليدي والنظام العلماني الحديث، لتحقيق مطالب الطرفين. فايزة السبتي أكدت على ضرورة الحفاظ على المنطق الروحاني للأفكار الإسلامية. خلص النقاش إلى اتفاق نسبي على أهمية الإصلاحات مع الحفاظ على القيم الإسلامية، مما يعكس إبداع المتحاورين وسعيهم نحو هدف مشترك وهو تطوير منتوج ثقافي قابل للاستخدام العملي وتعزيز الأخلاق الحميدة والقيم الإسلامية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : تشنْشِيطْ- أنا صحفية بجريدة إخبارية تصدر يوميا ، محررة في القسم السياسي ، عمري 39 سنة ولا زلت عزباء ولم يحصل أن
- فتاة تعرفت على شاب منذ 9 سنوات ووقعوا في جريمة الزنا ـ والعياذ بالله ـ وتكررت الجريمة، وحملت الفتاة
- اتفقت مع شخص يعمل نجارا بأن يعمل لي مطبخا وغرفة نوم واتفقنا على الأسعار والموديل فوجئت أنه أعطاني مط
- أرجوكم الإهتمام بحالتي جزاكم الله خيرا ياشيخ أنا موسوس من السابق ومرة قرأت في الإنترنت أن شخصا حلف ي
- Aktau