يتناول هذا النص تحليلاً نقدياً لأحاديث شائعة تُستدل بها على وجود أدعية محددة تُقال بعد الصلاة، ويرى المؤلف أن جميع هذه الأحاديث ليست ذات سند صحيح. يَعلّل ذلك بضعف الإسناد لرواة الحديث الأول والثاني، وذكر احتمال وقوع الثالث خلال فترة اضطهاد للمسلمين، وبناءً على آراء علماء الحديث في ضعف الرابع.
يُؤكد النص أنه حتى لو افترضت صحة بعض الأحاديث، فربما تكون متعلقة بأحداث خاصة وليست جزءًا من التعاليم الدينية المنتظمة. ولذلك، ينصح المؤلف بعدم اعتماد هذه الأحاديث كأساس لدعاء بعد الصلاة، مُشدداً على أهمية الاعتماد على الأدلة الثابتة والسنة المطهرة عند البحث عن تعليمات الدين الإسلامي.
إقرأ أيضا:يجب اعتماد التقويم الهجري وإليك كيفية تحويل التاريخ الميلادي الى الهجريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا مقيم في تركيا، ولديّ حسابان بنكيان إسلاميان (تشاركيان): الأول في زراعات كاتلم، والثاني في البركة
- هل يجوز للمرأة أن تقول لزوجها لعنة الله عليك إذا رأته يتفرج على أشرطة أغان غير مباحة أقصد نساء عاريا
- هل حلال أن أقبل مالاً من أحد الأصدقاء وهو بنغالي الجنسيه نظير أن أقوم بتوظيف 7 عمال واستخراج فيز لهم
- أنا موظفة وفي العام الماضي أخذت قرضا 116 ألفا وتسديدها على خمس سنوات وكنت أريدها لمشروع ما ولم يكتب
- كتاب الجمع بين الصحيحين ـ البخاري ومسلم ـ تأليف: محمد بن فتوح الحميدي، أبو عبد الله الحميدي: محمد بن