يطرح النص تساؤلات حول طبيعة النظام الحالي للمجتمع الشامل، حيث ترى نادية الوادنوني أنه مجرد خدعة كبرى تستمر في قمع الفقراء والمهمشين تحت ذرائع الإدماج والتنوع. تعتقد أن هذا النظام يشرعن الظلم الحالي ويترك الفئات الضعيفة تتصارع وحدها، داعية إلى توزيع عادل للثروة والسلطة. من ناحية أخرى، يرى أحد المشاركين أن النظام العالمي الجديد مبني على مفاهيم مغلوطة، حيث يتم استبدال الطبقات الاجتماعية بمصطلح التنوع، مما يخفي حقيقة هيمنة فئة قليلة على الثروات والفرص. يعتقد أن التنوع يفتح الباب أمام صراع طبقي مدمر، وأن العدالة تكمن في تقاسم الموارد بشكل عادل ومنصف. في المقابل، تعترض سندس الكتاني على هذا الرأي، معتبرة أن التنوع ليس مجرد غطاء للظلم الطبقي، بل هو جزء من محاولة لتحقيق توازن أكبر في المجتمع. تؤمن بأن التنوع يمكن أن يكون أداة قوية إذا استخدمناه بشكل صحيح، وأنه يمكن أن يعزز من المساواة في الفرص وتوزيع الثروة بشكل عادل.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : القُنيّة- عندي سؤال عن أني مسجل في شركة مقاولات أحد أقربائي من أجل التأمينات، وذلك لتوظيف السعودين نظام السعود
- أختي معلمة في مدرسة وقد تم جمع النقود من بعض الطلاب لشراء القصص، وقد اضطرت إلى أخذ هذا المبلغ على أس
- الإخوة الكرامالسلام عليكم ورحمة الله وبركاته وبعدأود أن أسأل هل تجوز الزكاة على أسرة يعمل عائلها في
- Arie Vooren
- السؤال الأول: أفكر في عدم الإنجاب ـ مطلقا ـ وأخطط لذلك بالزواج من أجنبية تؤيد فكرتي. والسؤال الثاني: