يطرح النص تساؤلات حول طبيعة النظام الحالي للمجتمع الشامل، حيث ترى نادية الوادنوني أنه مجرد خدعة كبرى تستمر في قمع الفقراء والمهمشين تحت ذرائع الإدماج والتنوع. تعتقد أن هذا النظام يشرعن الظلم الحالي ويترك الفئات الضعيفة تتصارع وحدها، داعية إلى توزيع عادل للثروة والسلطة. من ناحية أخرى، يرى أحد المشاركين أن النظام العالمي الجديد مبني على مفاهيم مغلوطة، حيث يتم استبدال الطبقات الاجتماعية بمصطلح التنوع، مما يخفي حقيقة هيمنة فئة قليلة على الثروات والفرص. يعتقد أن التنوع يفتح الباب أمام صراع طبقي مدمر، وأن العدالة تكمن في تقاسم الموارد بشكل عادل ومنصف. في المقابل، تعترض سندس الكتاني على هذا الرأي، معتبرة أن التنوع ليس مجرد غطاء للظلم الطبقي، بل هو جزء من محاولة لتحقيق توازن أكبر في المجتمع. تؤمن بأن التنوع يمكن أن يكون أداة قوية إذا استخدمناه بشكل صحيح، وأنه يمكن أن يعزز من المساواة في الفرص وتوزيع الثروة بشكل عادل.
إقرأ أيضا:كتاب تقنيات الذكاء الاصطناعي- لدي صديق يعمل في سوق الذهب. رهنت عنده ذهبا، وبعد مدة زمنية تناهز ست سنوات، هاتفته لكي أسترجع الذه
- أريد مثالا على أساسيات في فهم السنة النبوية
- أنا شاب عمري 24 سنة، تعرفت على بنت عن طريق الإنترنت وكانت علاقتنا محترمة، وبعد ذلك تطورت علاقتنا فصا
- أنا مدرسة خصوصية، تعاقدت مع والدة طالبة على ثماني ساعات في الشهر على مبلغ من المال، وقد تكرر اعتذار
- بعد وفاة والدي -رحمه الله- كنت شابا يافعا، فتوليت المسؤولية في المنزل، وكنت أسعى لتحصيل الديون من ال