التحديات الرئيسية للتعليم عن بعد تشمل جوانب تقنية ونفسية اجتماعية. من الناحية التقنية، يتطلب التعليم عن بعد بنية تحتية قوية تشمل شبكات الإنترنت والأجهزة الإلكترونية المناسبة. في بعض المناطق، خاصة في الدول النامية، قد يكون الوصول إلى الإنترنت محدوداً أو غير متاح، مما يعيق قدرة الطلاب على الاستفادة من هذا النوع من التعليم. بالإضافة إلى ذلك، يحتاج الطلاب والمعلمون إلى مهارات تقنية عالية لاستخدام الأدوات الرقمية بفعالية. من الناحية النفسية والاجتماعية، يمكن أن يكون التعليم عن بعد معزولاً نفسياً واجتماعياً للطلاب، مما قد يؤثر على تجربتهم التعليمية بشكل سلبي.
