في النقاش الذي دار حول علاقة الدين، وخصوصًا الإسلام، بالعلوم، يتضح أن المشاركين يتفقون على أن هناك إمكانية كبيرة للتكامل بين الدين والعلوم بدلاً من الصراع. يبدأ النقاش بتأكيد أن العديد من العلماء المسلمين، مثل ابن سينا والخوارزمي، كانوا أيضًا دعاة للإسلام، مما يشير إلى أن الإسلام يشجع على التفكر والتدبر. أبرار المرابط تؤكد أن التعارضات المحتملة هي نتاج للفهم المحدود، ويمكن تجنبها بتوسيع المعرفة المشتركة. ولاء الهلالي وميادة بن موسى يتفقان على أهمية الفهم العميق للروابط بين العلم والدين، مع التأكيد على ضرورة التفسير الدقيق لمنع سوء الفهم. ولاء القاسمي وسامي الدين الشرقي وفاوق الدين الدرويش يشددون على أهمية الحوار المفتوح وبناء جسور التواصل والمعرفة لتجاوز أي تعارض محتمل. بشكل عام، يسعى جميع المشاركين لإظهار كيف يمكن للدين والعلوم العمل جنباً إلى جنب بدلاً من كونها منافسين.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !- Louis Zutter
- أختي تريد تسمية طفلتها باسم سديم، فهل يجوز تسمية المولودة باسم سديم؟.
- أرجو الإجابة على هذا السؤال: كنت قد نذرت أنه إذا تم ارتباطي بالشخص الذي أحبه فسوف أتبرع بمبلغ قد حدد
- أعلم أن النطق بحرفين أو أكثر في الصلاة يبطلها, ولكن ماذا لو نطقت حرفًا ممدودًا فيها, ولكني لم أكن أق
- بسم الله الرحمن الرحيم والصلاة و السلام على سيدنا محمد وعلى اله و صحبه أجمعين. قبل أيام كنت في إحدى