تسلط الدراسة الضوء على الآثار النفسية المدمرة للحروب على الأطفال، مع التركيز على حالة سوريا منذ عام 2011. الأطفال في هذه المناطق عانوا من فقدان منازلهم وأحبائهم ومواردهم التعليمية، مما أدى إلى حياة مليئة بالتحديات والقسوة. تشمل الآثار النفسية قصيرة المدى اضطراب ما بعد الصدمة واضطراب القلق العام والاكتئاب، بينما تشمل الآثار طويلة المدى انخفاض الرغبة في التعلم والإنتاج والإشباع الجنسي عند البلوغ. يعاني الأطفال من مشاعر الخوف الشديد والعجز، ويشعرون بالأمان فقط مع الأشخاص الذين يعرفونهم جيدًا. هذه التجارب المؤلمة تؤثر على قدرتهم على الثقة بالآخرين وتزيد من شعورهم بالعجز أمام الظروف غير المتوقعة. يتطلب هذا الوضع تقديم خدمات دعم وتمكين متخصصة للأطفال وعائلاتهم لتجنب المزيد من الألم والتأثير السلبي على المجتمع ككل.
إقرأ أيضا:اسمك بالعربية: التغيير يبدأ من عندك أولا !مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- والدي رجل كبير في السن ودخل مرحلة الخرف وهو مريض وأجريت له عملية كسر في المخروقة ولايستطيع الحركة ول
- Moon Girl and Devil Dinosaur
- بارك الله لكم، وأرجو أن يتسع صدركم لسؤالي حتى لا يتمكن مني الشك، لقد قرأت كثيرا عن الفرق بين المذي و
- طلقني زوجي طلقة أولى على يد مأذون واستلمنا ورقه الطلاق، وبعد شهر من الطلاق ـ أي في أشهر العدة ـ تقاب
- عبد الصمد بن أحمد البزاز