خلال فترة الجائحة، شهد التعليم تحولًا كبيرًا من النمط التقليدي إلى التعليم الإلكتروني، مما أثر على الطلاب بطرق متعددة. من أبرز المزايا التي قدمها التعليم الإلكتروني هي المرونة والقدرة على الوصول إلى التعليم من أي مكان، مما جعل التعليم متاحًا بغض النظر عن الظروف الجغرافية. هذا التحول أتاح للطلاب فرصة تنمية مهارات تقنية جديدة، مثل استخدام البرامج التعليمية والتواصل عبر الإنترنت. ومع ذلك، واجه التعليم الإلكتروني تحديات كبيرة، أبرزها الفجوة الرقمية التي تهمش الطلاب الذين لا يملكون إمكانية الوصول إلى الإنترنت أو الأجهزة الرقمية. بالإضافة إلى ذلك، وجد بعض الطلاب صعوبة في التفاعل المباشر مع المعلمين، وهو عنصر أساسي في عملية التعلم التقليدية.
إقرأ أيضا:كتاب مرض السكريمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل تجوز المشاركة في صناع الحياة ؟ سبب تخوفي هو : أن المشروع هدفه قيام حضارة عربية وليس إسلامية وقد ق
- مطعم فليمينغز ستيك هاوس والنبيذ
- يا شيخ تعلم رحمك الله أن حالة الأمة هو أسوأ حال مرت به، وذلك منها عدم إنكار المنكر والأمر بالمعروف و
- كنا نتنزه بالقرب من شاطئ البحر ومعنا طفلتنا البالغة من العمر12 عاما فذهبت لتسبح وغرقت وماتت. هل علين
- النقابة البريطانية للممثلين