في النقاشات التي دارت داخل مجتمع تونس على منصات التواصل الإلكتروني، برز موضوع تحقيق توازن فعال بين التشريعات الإعلامية وتطوير الثقافة النقدية كعاملين أساسيين في ضمان حرية الصحافة. يرى المستخدمون أن القوانين وحدها قد لا تكفي لحماية المجال الإعلامي، بل يتطلب الأمر دمج نهج إعلامي تربوي لتشكيل جمهور قادر على التمييز بين الحقائق والأكاذيب. يُشير المستخدمون إلى أن بعض القوانين قد تُستخدم لاحتواء الأصوات المعارضة، مما يؤكد على أن التشريع وحده قد يبدو غير كافٍ في مواجهة استخدامه للقمع. من هنا، يبرز دور التعليم الإعلامي كجانب محوري لتشكيل جمهور قادر على التفكير النقدي، مما يساهم في خلق بيئة إعلامية أكثر شفافية وتحليلاً. يؤكد النقاش على ضرورة التفكير في نظام متكامل يحصل فيه التوازن بين الجانب التشريعي والثقافي والتربوي، لضمان حماية فعّالة للصحافة. بشكل عام، تؤكد هذه المناقشات على أهمية مزج التدابير القانونية مع برامج تثقيف إعلامية لضمان حماية حقيقية وشاملة لحرية الصحافة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دغيا- عندما أتكلم أتعثر في الكلام، ويخرج مني كلام مضحك، حتى أنا أحيانا أضحك من نفسي ـ ويتكرر هذا مني كثيرا
- مؤذن لا يقوم بعمله، لا يؤذن ولا ينظف المسجد، ولا يقوم بمعشار ما يطلب منه، ومعروف أن الموظف عندما يقص
- شيخنا لدي مشكلة تقلقني مند عام وهي أنني كنت أدرس شابا في الجامعة، وكان معجبا بي، وكان مديرا في إدارة
- فريدونيا، أريزونا
- طلقت زوجتي في الخطوبة قبل الدخول بها، وأرجعتها دون عقد جديد، وطلقتها بعد الزواج ثلاث مرات متفرقة، وأ