يُشير النص إلى أن حكم قطع الصلاة لفتح الباب في حالة الضرورة يتوقف على عدة عوامل، أهمها مرحلة الحارس من صلاته.
إذا كان الحارس في آخر صلاته ولم يكن لتأخره أثر، فمن الأفضل له أداء الصلاة على عجل ثم فتح الباب. أما إذا كان الحارس في بداية صلاته وكان تأخره عن فتح الباب يضر بعمله، يجوز له قطع الصلاة لفتح الباب في هذه الحالة الضرورية.
يجب على الحارس أن يحلل الوضع ويقيس بين أهمية أداء صلاته وأهمية فتح الباب، ليقرر ما هو الأفضل في تلك المرحلة. في جميع الأحوال، ينبغي على الحارس الحرص على أداء الصلاة بشكل صحيح دون إبطالها بسبب أعمال غير ضرورية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ماريو يهودا: رحلة من الإنتاج الموسيقي إلى الشهرة
- 1.ما المقصود بالتلاعن. وكيف يتم. شفهيا، بالنية، بإحضار شهود . عن طريق المحكمة. 2.وفى حاله طرد الأب ل
- أنا متزوجة من عامين وكنت أعمل من قبل الزواج بعام، واشتريت منزلا أدفع أقساطه كل راتبي ولا يتبقى لي من
- حدثت مشكلة بيني وبين أهل زوجي، ثم اعتذرت لأهل زوجي واعتذرت لزوجي، ولكنه لم يقبل، وأهانني وضربني. وأن
- هل ثبت أن اسم خازن الجنة رضوان؟