يُمكن إسقاط جزء من النذر الإسلامي إذا كان هذا الجزء ليس عبادة أساسية، مثل تقديم طعام لأصدقاء بدلاً من أداء ضحية. ففيما يُعتبر الجزء المتعلق بالضحية طاعةً لله تستحق الوفاء بها، فالأمر الآخر يمثل عملاً مباحاً وغير مطلوب كعبادة. في هذه الحالة، يمكن للفرد إتمام النذر الأصلي أو دفع الكفارة الممكنة التي قد تتضمن تقديم طعام لعشرة فقراء، أو ارتداء ملابس لهم، أو تحرير عبد أو مدة ثلاث أيام من الصوم. يُؤكد النص أن اختيار إسقاط جزء من النذر يكون قائماً على “حالة خاصة” للفرد والظروف المحيطة به، ويجب في النهاية الحفاظ على صدق الشعور الديني تجاه الأمور الأكثر أهمية في الإسلام.
إقرأ أيضا:دورة إحترافية شاملة لنظام أودومقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- عندما كنت في الثانية عشرة من عمري، قبّلت أختي الرضيعة التي عمرها سنتان من فمها بشهوة، فما حكم ما فعل
- أنا شاب عمري 18 سنة، مارست العادة السرية مع خروج المني في آخر 3 سنين، في شهر رمضان، ولم أكن أعرف أنه
- السلام عليكم.ما معنى أن القرآن غير مخلوق حيث نحن نراه مكوناً من حروف وكلمات؟قرأت أيضا إذا كان القرآن
- Mom and Dad Save the World
- عندما يخبرنا الرسول صلى الله عليه وسلم أن المتنمصة ملعونة، فهذا الأمر يجعل بيني وبين التعامل مع