يؤكد نص المقال على حرام الاعتداء على الطرق العامة، باعتبارها ملكًا مشتركًا بين جميع المسلمين، و لا يحق لأحد أن يستخدم منها دون إذن الجهة المختصة. يستند هذا الحكم الشرعي إلى فتوى الشيخ عبدالرحمن البراك، معترفا بأن الطريق مخصص لمصلحة الناس جميعًا، وبالتالي فإن أخذ أي جزء منه يضر بالآخرين. ويُشدد النص على أنه حتى لو لم يؤثر بناء الحوش والسياج المذكور على حركة المرور أو الأشخاص، فلا يجوز ذلك نظرًا لانتماء الطريق للجميع، مُشددا على ضرورة البحث عن حلول بديلة لا تتضمن الاعتداء على ممتلكات الآخرين.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجب الالتزام بالتشكيل عند قراءة فتوى على موقعكم مثلا أو قراءة كتاب ديني بخلاف القرآن الكريم طبعا،
- أشكل عليّ قوله صلى الله عليه وسلم ليهود بني قريظة: «يا إخوان القردة والخنازير, هل أخزاكم الله وأنزل
- Züleyha Tan-Yıldız
- بلغ مالي النصاب منذ حوالي أربع سنوات، وفي كل سنة أدفع الزكاة بمقدار 2.5 %، وكنت أستثمر مالي عند شخص
- إذا ذهبنا نعتمر في الشتاء، وكان الجو باردا، ومعنا أطفال ذكور أحدهما عمره 4 سنوات ونصف، والآخر عمره ع