التعلم العميق هو مجال متقدم في الذكاء الاصطناعي يعتمد على شبكات عصبية اصطناعية لتحليل البيانات واستخلاص المعرفة منها. هذا المجال قد أحدث ثورة في عدة مجالات مثل التعرف على الصوت، والرؤية الحاسوبية، ومعالجة اللغة الطبيعية. بدأت فكرة التعلم العميق في الستينيات، لكنها لم تحقق تقدمًا كبيرًا حتى أواخر التسعينيات وبداية العقد الأول من القرن الحادي والعشرين. كانت المشكلة الرئيسية هي الحاجة إلى قوة حوسبة هائلة وكمية كبيرة من البيانات لتدريب النماذج. مع تطور التكنولوجيا وزيادة قدرة الحواسيب، أصبح من الممكن تدريب شبكات عصبية عميقة بفعالية. تعتمد هذه الشبكات على طبقات متعددة من العقد، حيث تقوم كل طبقة بتحويل البيانات المدخلة إلى شكل يمكن استخدامه في الطبقة التالية. الطبقات الأولى تستخرج الميزات الأساسية مثل الحواف والألوان في الصور، بينما الطبقات اللاحقة تستخرج ميزات أكثر تعقيدًا.
إقرأ أيضا:عباس ابن فرناس عالم مسلم عربي له ابتكارات علمية رائدة، اتخذه الجهلة مادة للسخرية- أبي يعمل في نادي ـ والآن هو مسؤول عن إدارة هذا النادي والنادي يعطي أرباحه للبنك، وأبي لا يعمل في الب
- أنا سيدة جزائرية متزوجة ولدي أولاد. باع عمي قطعة الأرض المواجهة لبيتي لرجل غريب عني وإن كان من الرحم
- في بداية الدورة لا ينزل مني الدم مباشرة، بل تسبقه أحيانًا كدرة، وفي آخر دورة نمت وقت الظهر، وكانت قد
- إعصار إداليا
- J. C. Bamford