شرع الأذان في الإسلام في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، وليس في مكة المكرمة. هذا ما يؤكده الحديث الصحيح الذي رواه ابن عمر رضي الله عنهما، حيث ذكر أن المسلمين في المدينة كانوا يجتمعون للصلاة دون نداء، حتى اقترح بعضهم استخدام ناقوس أو بوق. عندها اقترح عمر بن الخطاب إرسال رجل ينادي للصلاة، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بلالاً بأن يقوم بالأذان. وقد وردت أحاديث أخرى تؤكد أن الأذان لم يكن معروفاً في مكة قبل الهجرة، مما يدل على أنه شرع في المدينة. كما أن الأذان لم يكن معروفاً عند الأنبياء قبل النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:كتاب أصول الرسم الهندسي باستخدام الأدوات والحاسوبمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في البداية نشكر لكم جهودكم على هذا الموقع، الذي نسأل الله أن يكافئكم عليه؛ لما له أهمية في حياة المس
- قمت بكفالة طفل مجهول النسب، وأخبرت إخوتي ووالدي فقط بالأمر. أما الجيران والمعارف: فقلت لهم إنه ابني،
- كان شخص يتكلم مع والدته على أنه لا يجوز بيع حظاظات لشباب، وليس معنى حظاظة أنها تجلب الحظ، فقال لها ك
- علي بابا بو جنج لابوك
- زيو (شتيمة)