شرع الأذان في الإسلام في عهد النبي محمد صلى الله عليه وسلم في المدينة المنورة، وليس في مكة المكرمة. هذا ما يؤكده الحديث الصحيح الذي رواه ابن عمر رضي الله عنهما، حيث ذكر أن المسلمين في المدينة كانوا يجتمعون للصلاة دون نداء، حتى اقترح بعضهم استخدام ناقوس أو بوق. عندها اقترح عمر بن الخطاب إرسال رجل ينادي للصلاة، فأمر النبي صلى الله عليه وسلم بلالاً بأن يقوم بالأذان. وقد وردت أحاديث أخرى تؤكد أن الأذان لم يكن معروفاً في مكة قبل الهجرة، مما يدل على أنه شرع في المدينة. كما أن الأذان لم يكن معروفاً عند الأنبياء قبل النبي محمد صلى الله عليه وسلم.
إقرأ أيضا:العالم والكيميائي العربي المسلم جابر بن حيانمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- زوجتي باتت في بيت خالتها، مع العلم أنني لم أأذن لها في ذلك، وهي تعلم أنني أكره هذا الفعل.
- إسماعيل في الإسلام
- بناء على سؤال سابق وقد أجيب علي بفتوى رقم 122319. زوجتي ذهبت إلى قسم الشرطة في بلاغ ضدي أنني قمت بته
- بالعربية: الواقع قتل نجم الفيديو
- لقد قمت في المدة الأخيرة بفتح محل لتصوير المستندات ولكن بدون رخصة واستمر العمل بهذه القرطاسية لمدة س