يُظهر نصّنا كيف أن التكنولوجيا، رغم إمكاناتها في توطيد العلاقات الاجتماعية من خلال التواصل الإلكتروني ووسائل المنصات المتعددة، قد تُصبح سبباً لحدوث تناقض. يُمكن للإنترنت توسيع نطاق العلاقات، ويشجّع مشاركة التجارب الشخصية، بل ويفتح آفاقاً جديدة للتعلم والتبادل المعرفي.
إلا أن الاستخدام المفرط للتكنولوجيا قد يؤدي إلى عزلة اجتماعية حقيقية وخسارة وقت التواصل الوجوهى. كما يُثير استخدام البيانات الشخصية عبر الإنترنت مخاوف بشأن الخصوصية والأمان، ويُشجع السلوك السلبي كالسب والشتم تحت غطاء المجهولية. في النهاية، يسلّط النصّ الضوء على أهمية استخدام التكنولوجيا بحكمة للتكيف مع عالم متغيّر بينما يُحافظ على مصلحة العلاقات الاجتماعية والصحة النفسية.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما مدى صحة الحديث: قال صلى الله عليه وسلم: ما من بيت فيه البنات إلا نزلت كل يوم عليه اثنتا عشرة بركة
- هل العبادة كالصلاة والزكاة، إذا عملت رياء وسمعة، يعاقب صاحبها في النار، كما هو حال المجاهد والمتصدق،
- عندنا في المنزل جهاز راوتر لتوصيل النت، وأنا أستخدمه في أشياء مفيدة، وأستفيد منه، ولكن إخوتي يستعملو
- شركة شوان
- شخصٌ يقول: وضعتُ يدي على القرآن الكريم، وقلتُ: "أقسم بالله العظيم أني لن أفعل كذا -بإذن الله- ثم حنث