يُعتبر الزواج العرفي في الإسلام صحيحًا ما دام مُقيد بوجود ولي وشاهدين، إلا أن إخباره الخاطب به يختلف حسب الظروف. فإذا لم يحدث الدخول ولم يسأل الخاطب عن زواجها السابق، فلا تُلزم المرأة الإخبار بذلك؛ إذ تقتضي التوبة والستر على النفس، كما يُفضله الله سبحانه وتعالى.
أما إذا حدث الدخول ولم تعد بكرة، أو سأل الخاطب عنها، فيجب حينها إخباره بذلك. ويرجع ذلك إلى أن استتار المرأة عن زواجها السابق يكون واجبًا فقط عندما لم تتم شروط الزواج الشرعية كاملةً، أو لم يسألها خاطبها عنه.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ستانيسلاف شاروف لاعب كرة السلة الروسي الأولمبي
- أنا على علاقة مع فتاة منذ خمس سنوات، وأنوي الزواج بها، وأمها وخالتها وأم أمها يَعْلَمن بهذه العلاقة.
- عندما أنصح أصدقائي في المدرسة يستهزئون بي أحيانًا، ويقولون عني: إنني أحرّم كل ما أردت أن أحرّمه، وهذ
- Rated A for Awesome
- سؤالي في الزكاة وهو: فتحت حساباً جارياً في بنك إسلامي في 27/03/2000وبعد أن حال الحول الميلادي كان ال