تسمية غزوة الخندق بغزوة الأحزاب تعود إلى التحالف الكبير الذي تشكل ضد المسلمين في المدينة المنورة. هذا التحالف ضم قبائل عربية متعددة، بما في ذلك قريش وبني النضير وبني قينقاع، بالإضافة إلى ثلاثمائة فارس من غطفان وخولان وجذام وأسد ومراد وغيرها، مما جعل عدد المقاتلين يتجاوز العشرين ألفًا. هذه التسمية تعكس الطبيعة الجماعية والوحدة التي جمعت هذه القبائل تحت راية واحدة لمحاربة المسلمين. على الرغم من العدد الضخم للقوات المعادية، نجح المسلمون في صد الهجوم بفضل استراتيجياتهم الدفاعية، وخاصة حفر الخندق الذي منع القوات العدائية من الاقتراب مباشرةً من المدينة. هذا الانتصار الاستراتيجي والمعنوي أكد على قوة الوحدة والثقة بالإرادة الإلهية، مما جعل غزوة الأحزاب لحظة مهمة في تاريخ الإسلام.
إقرأ أيضا:تفنيد شبهات الشعوبيين حول اللغة العربيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم فتح انستغرام فتاة، ومشاهدة صورها دون علمها، ومع استحالة الاعتراف لها؛ لأنه يؤدي إلى قطيعة؟ وه
- ما معنى عالم الميثاق؟ أفيدوني بكل شيء عنه إذا سمحتم . وجازاكم الله خيرا.
- جوزيف فروهويرث
- أغض بصري عن الحرام، وعن غالب النساء بالعادة، وهو عندي -بفضل الله- أمر سهل، لكن عندما يأتي الأمر لابن
- في بعض الأحيان عندما أرى زوجتي تتحدت مع زوج أختها وتضحك معه ونحن على طاولة الشاي أو الغذاء أو في بعض