يُبرز النص الفرق بين حالتين عند المسلمات اللواتي يرغبن بإنجاب طفل ذكر: الحالة الأولى هي وجود القناتين الفالبيتين مفتوحين، حيث يبقى احتمال الحمل وارداً، لذا يُشرع لهنّ الدعاء بالتصديق والاستعداد لما قد يحدث. أما الحالة الثانية، وهي إغلاق القناتين تماماً وفق التشخيص الطبي الموثوق به، فيُحرم تكرار الدعاء لأنّه “عبث” أو “عدْواء”. يؤكد النص على أهمية التفاؤل بِالنِعم الحاضرة والاستسلام لرِسمَات الله عز وجل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نذرت زوجتي بأنها إذا حملت خلال هذا الشهر أن تذبح ثورا وتوزعه في سبيل الله، وأن لا تقل قيمته عن 300 ر
- ما حكم فتح مكتب للتوسط لعملاء يتعاملون بأسهم شركات مجموعة ما يسمى (الداو جونز) الأمريكية، والعميل لا
- Rafah
- لون الكون المتوسط: قهوة فضائية أم تركواز؟
- زوجى يعمل خطيبا في مسجد وتعرف على شخص أجنبي وأصبحوا شبه أصدقاء وفي كل إجازة يتبادلون الهدايا وفي الم