يُبرز النص الفرق بين حالتين عند المسلمات اللواتي يرغبن بإنجاب طفل ذكر: الحالة الأولى هي وجود القناتين الفالبيتين مفتوحين، حيث يبقى احتمال الحمل وارداً، لذا يُشرع لهنّ الدعاء بالتصديق والاستعداد لما قد يحدث. أما الحالة الثانية، وهي إغلاق القناتين تماماً وفق التشخيص الطبي الموثوق به، فيُحرم تكرار الدعاء لأنّه “عبث” أو “عدْواء”. يؤكد النص على أهمية التفاؤل بِالنِعم الحاضرة والاستسلام لرِسمَات الله عز وجل.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تلاصق المصلين في صفوف الصلاة ولمس الأقدام سبب للكثير من اختلاف الآراء، وسبب للعداوة والبغضاء بين الم
- أنا امرأة متزوجة، كانت شروطي للزواج ثلاثة أولها ركوب السيارة (( فأنا أسوق )) وثانيها أن أبقى في وظيف
- كلما تذكرت ما يحدث في الأمة الإسلامية تنغصت حياتي، وشعرت أنني مبتلاة بعدم الابتلاء. وكل شيء لدي ممتا
- ما معنى : على حرد قادرين ؟
- ما جزاء من قدف شخصاً آخر ؟