في مسألة قراءة القرآن بالقلب دون تحريك الشفاه، يوضح النص أن العلماء قد قسموا الذكر إلى ثلاث درجات. الدرجة الأولى هي القراءة بالقلب واللسان معًا، وهي الأفضل لتواطؤ القلب واللسان على الذكر. الدرجة الثانية هي القراءة بالقلب فقط، وهي مقبولة شرعًا ولكنها أقل فضلًا من الأولى. أما الدرجة الثالثة فهي القراءة باللسان فقط دون قلب، وهي أقل درجات الذكر فضلًا. فيما يتعلق بقراءة القرآن في الصلاة، يرى الجمهور من العلماء أن القراءة بالقلب فقط لا تكفي، بل يجب أن يكون هناك تحريك للسان بالتلاوة. خارج الصلاة، يجوز قراءة القرآن بالقلب دون تحريك الشفاه، ولكن الأفضل هو الجمع بين القراءة بالقلب واللسان معًا.
إقرأ أيضا:كتاب الرياضيات وتطبيقاتها في العلوم الإدارية والاقتصاديةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- سؤالي هو: أحد أصدقائي تزوج من زوجة وكان على علاقة مع أمها وأنجب من أمها ولدا وبعد ذلك تزوج البنت وحم
- لماذا ليست هناك حجة دامغة لا يستطيع أصحاب الديانات الأخرى والملحدون أن يردوا عليها، فلا أجد شبهة يرد
- أنا مشهورة...أخرجوني من هنا! (الموسم السادس الأسترالي)
- لو عملت أي شيء، فهل القرآن الكريم يقصدني؟ يعني أن كل تصرفاتي مذكورة في القرآن الكريم؟ وهل صحيح يوجد
- قال ابن القيم: «إن الله لا يعاقب لمجرد استحقاق العقوبة، ولكن لحِكَم تعود منفعتها على خلقه، لا عليه؛