في مسألة قراءة القرآن بالقلب دون تحريك الشفاه، يوضح النص أن العلماء قد قسموا الذكر إلى ثلاث درجات. الدرجة الأولى هي القراءة بالقلب واللسان معًا، وهي الأفضل لتواطؤ القلب واللسان على الذكر. الدرجة الثانية هي القراءة بالقلب فقط، وهي مقبولة شرعًا ولكنها أقل فضلًا من الأولى. أما الدرجة الثالثة فهي القراءة باللسان فقط دون قلب، وهي أقل درجات الذكر فضلًا. فيما يتعلق بقراءة القرآن في الصلاة، يرى الجمهور من العلماء أن القراءة بالقلب فقط لا تكفي، بل يجب أن يكون هناك تحريك للسان بالتلاوة. خارج الصلاة، يجوز قراءة القرآن بالقلب دون تحريك الشفاه، ولكن الأفضل هو الجمع بين القراءة بالقلب واللسان معًا.
إقرأ أيضا:علم الجينات يؤكد الوجود العربي التاريخي في الأندلسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- السلام عليكم ورحمة الله وبركاته أتمنى من سيادتكم تزويدي من علمكم عن كيفية استقبال شهر رمضان الكريم ؟
- ما الحكم إذا كنت سأخرج كفارة أيمان، ثم نويت أن أخرج كفارة يمين عن شخص ما، وبعد ذلك تذكرت يمينا آخر ح
- هل يوجد فضل لقراءة سوره الرحمن في الصباح؟.
- هل يجب على الابن إطلاع والدته عن مجمل دخله، وطرق صرفه، وهو قد تزوج؛ بحجة أنها ربّته، وعلّمته بعد وفا
- أسأل عن التعاملات مع المصرف الإسلامي طبيعة التعامل هي استقبال أموال المودعين وصرف مبالغ شهرية تحت حس