تعد رحلة الإسراء والمعراج من الأحداث المحورية في التاريخ الإسلامي، حيث شهدت هذه الرحلة الفريدة النبي محمد صلى الله عليه وسلم في تجربة روحية ودينية عميقة. بدأت الرحلة في الليلة الخامسة عشر من شهر رجب، حيث أُخذ النبي من المسجد الحرام إلى المسجد الأقصى، ثم عرج به إلى السماوات العلى. خلال هذه الرحلة، زار النبي حائط البراق وأدى صلاة الفجر في القدس الشريف، ثم صعد إلى السماوات العليا حيث قابل الأنبياء السابقين مثل إبراهيم وموسى وعيسى. في أعلى مدارج هذا التسلق، فرض الله عليه الصلوات الخمس اليومية للمؤمنين. هذه الرحلة لم تكن مجرد تجربة شخصية للنبي، بل كانت تأكيداً لرسالته النبوية وإظهاراً لقدرة الله على تجاوز قيود الزمان والمكان. كما أنها أكدت على وحدة الرسالة الإلهية وتأكيدها على أن الإسلام هو الدين الحق الذي يقبل منه اعتناق طرقه الراشد أهل الكتاب قبلهم ومن جاء بعد ذلك أيضاً.
إقرأ أيضا:مساحة حوارية: لماذا لا ينشر العرب بحوثهم ودراساتهم العلمية بالعربية؟- Loiré
- ذهبت مع أصدقاء لي في إحدى المرات إلى كازينو. خسرت بعض المال ولكن بعد وقت ربحته مرة أخرى (نفس المبلغ)
- من قال العصمة ـ عصمة الزوجية ـ في يد الله عز وجل، ثم في يده، هل يترتب أي شيء على ذلك؟.
- Diane Warren
- في بلدنا في الشمال الإفريقي تشيع التفرقة بين الذكر والأنثى، فنجد البنات يقضين النهار في تنظيف البيت