أول من جمع القرآن الكريم كتابةً هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه. هذا الجمع تم بناءً على أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلزوم سنته وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعده. قام زيد بن ثابت رضي الله عنه بجمع القرآن من الرقاع والأكتاف والعسب وصدور الرجال بناءً على تكليف أبي بكر الصديق. هذا الجمع لم يكن بدعة، بل هو سنة أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلزومها. وقد ذكر القاضي أبو بكر الباقلاني أن فعل أبي بكر كان مصلحة، وأن الله أخبر أنه في الصحف الأولى، وأنه عند محمد في مثلها بقوله “إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون”.
إقرأ أيضا:مدى التقارب الجيني بين عرب المغرب العربي والمشرق العربي : مدينة الرباط كمثالمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل التدخين يضر بصحة الملائكة دليل من القرآن أو السنة؟.
- لو سمحت: عندما أذكر ربنا -سبحانه وتعالى- تراودني في دماغي هواجس أني أذكر ربنا بشفتي وليس بقلبي. وبال
- فلأفيو توليزاني الممثل البرازيلي
- قرأت في موقعكم أن هناك مذهبا أجاز ضبط الحواجب بالموس؛ لأن الحلق غير النتف «النمص المنهي عنه» كما أني
- نرجو منكم بيان حكم الفدو للذبائح، وهل يجوز الأكل منها مع الأقارب؟