أول من جمع القرآن الكريم كتابةً هو أبو بكر الصديق رضي الله عنه. هذا الجمع تم بناءً على أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلزوم سنته وسنة الخلفاء الراشدين المهديين من بعده. قام زيد بن ثابت رضي الله عنه بجمع القرآن من الرقاع والأكتاف والعسب وصدور الرجال بناءً على تكليف أبي بكر الصديق. هذا الجمع لم يكن بدعة، بل هو سنة أمر النبي صلى الله عليه وسلم بلزومها. وقد ذكر القاضي أبو بكر الباقلاني أن فعل أبي بكر كان مصلحة، وأن الله أخبر أنه في الصحف الأولى، وأنه عند محمد في مثلها بقوله “إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون”.
إقرأ أيضا:صاعد بن الحسن بن صاعدمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- في بعض المرات أدخل صالون الحلاقة، وأطلب من الحلاق تغيير قناة شاشة التلفاز عند ظهور منكر عليها، فيغير
- رجل أراد الزواج من قريبته فخطبها ثم تقدم آخر لخطبتها فزوجوها له فحلف ألا يتزوج من أقاربه وألا يزوج ب
- زوجي متدين ويصلي الصلاة في وقتها، لكنه يتحدث في الهاتف مع البنات ودائما يهددني بأنه سيتزوج مرة أخرى،
- هل شخصية جحا حقيقة وهل هو من التابعين؟ وهل يجوز قول النكت عنه وما شابه؟فقد لقيت في أحد المواقع ما نص
- من المعلوم أن الذي يعفو ويسامح أنه شيء طيب وحسن يؤجر عليه ولكن هل معافاة ومسامحة غير المسلم الذي خان