يشجع الدين الإسلامي التكاثر والإنجاب، إلا أن هذا التشجيع يأتي ضمن إطار الحرية الشخصية مع مراعاة الظروف الصحية والنفسية للمرأة. يُقصد بـ “التحديد” تنظيم عملية الإنجاب، وهو مسموح به في الشريعة الإسلامية حيث يمكن للزوجين اتخاذ قرارات حول عدد الأبناء ووقت إنجابهم. على النقيض، يعتبر “قطع النسل” حرامًا ومحرمًا باستثناء الحالات القصوى التي تهدد حياة الأم. يُؤكد النص على أن قواعد الفقه الإسلامي التقليدية تُفرّق بين القرارات المتخذة قبل الزواج (مثل اختيار عدم الزواج) وبين تلك المتخذة خلال فترة الحياة المشتركة، مما يُوضّح الحاجة إلى استشارة الخبراء الطبيين المؤهلين والمختصين في مجال الصحة النفسية لاتخاذ قرار مستنير بشأن الإنجاب أو عدمه.
إقرأ أيضا:كتاب الخوارزمياتمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- بارك الله فيكم ونفع بكم حينما أرفع من الركوع في صلاة الليل أطيل فيه وأتبع السنة وأذكر الأذكار الوارد
- أمارس العادة السرية، وأحاول الانقطاع عنها. والحمد لله بدأت أقلل فيها جدا، وسوف أنقطع عنها طوال شه
- هناك شبهة حول الخبز الذي نأكله في هذا العصر. أقصد الخبز الذي فيه الخميرة. وسبب الشبهة هو أنه حين يوض
- كنت مرتدية الجلباب مدة 4 سنوات وأنا الآن نزعته وأرتدي حجابا عاديا ساتر لجسدي، مع العلم بأنه ليس كالج
- ما حكم من يطلق زوجته التي مر على زواجهما عام وليس بينهما أبناء؟ وذلك لأنه لم يشعر بحب تجاهها رغم كون