حديث “ما خلق الله من جنة ولا نار ولا سماء ولا أرض أعظم من آية الكرسي” يُبني على تقييمين متعاكسين. النفي الأولى، “ما خلق الله… أعظم”، يرى في كل المخلوقات – السموات والأرض والجنان والنار – دون شأن مقارنة بآية الكرسي، مبرزا عظمة الآية وحدّتها. الإثبات الثاني، يأتي من خلال وصف الآية بأنها خير دليل على قدرة الله وتوحيده، حيث تعبر عن أسمائه وصفاته العليا التي تجاوز كل عمل آخر في الكون. بهذا التقييم المتناقض، يصبح الحديث مدعياً بِأَن آية الكرسي هي أعلى معيار للإشراق بالمعنى الديني والروحي.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- نزرع الشمار ـ وفي دول الشام يسمى الشمر ـ ويستخدم المزارعون كميات كبيرة من المبيدات منذ الإنبات وحتى
- أود معرفة حكم صلاتي، فقد كنت لسنوات أظن أن الاستنجاء لا يجب أن يكون إلا قبل الصلاة، وكنت أكتفي بمسح
- منتخب بوليفيا الوطني لكرة القدم للسيدات
- Stühlingen
- قمت بإرسال رسالة محتواها ـ وأعتذر منكم على كثرة طرح الأسئلة على موقعكم، ولكن ثقتي بكم تجعلني أطرح جم