نصيب الأم في الميراث في الإسلام يُحدد بشكل دقيق بناءً على وجود أو عدم وجود فرع وارث، أي أبناء أو بنات. وفقًا للآيات القرآنية، إذا لم يكن هناك فرع وارث، فإن نصيب الأم هو السدس من التركة. أما إذا كان هناك فرع وارث، فإن نصيب الأم يختلف؛ فإذا كان هناك ابن واحد، فإن نصيب الأم يبقى السدس، ولكن إذا كان هناك أكثر من ابن، فإن نصيب الأم يقل إلى الثمن. في حالة وجود أكثر من أم، مثل وجود أم وأم أخرى من جهة الأب، فإن نصيب كل أم هو السدس من التركة. هذه الأحكام تتغير أيضًا بناءً على وجود أو عدم وجود ورثة آخرين مثل الزوج أو الأخوة أو الأخوات. لذلك، من الضروري الرجوع إلى الفقهاء والعلماء للحصول على تفسير دقيق لحالة معينة.
إقرأ أيضا:قبيلة حميان الهلالية بحوز فاسمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هل يجوز لي ولزوجتي أن نجامل ابن عمها أو ابن خالها أو ابن خالتها أو أي قريب لها في أي مناسبة مثل الزو
- كم عدد سور القرآن الكريم بالنسبة للمكية والمدنية؟
- أنا شاب متزوج قريبا، وكثير المشاكل مع زوجتي، وكلما حصلت مشكلة، اتصلت بوالدتها لتحكي لها، فحلفت عليها
- كيف أخشع في صلاتي مع أنني كنت أصلي قيام الليل وتركته؟ وكيف أعود إليه مع أنني حاولت ولم أستطع؟ وهل هذ
- قائمة المدارس في براكنيل فورست