نصيب الأم في الميراث في الإسلام يُحدد بشكل دقيق بناءً على وجود أو عدم وجود فرع وارث، أي أبناء أو بنات. وفقًا للآيات القرآنية، إذا لم يكن هناك فرع وارث، فإن نصيب الأم هو السدس من التركة. أما إذا كان هناك فرع وارث، فإن نصيب الأم يختلف؛ فإذا كان هناك ابن واحد، فإن نصيب الأم يبقى السدس، ولكن إذا كان هناك أكثر من ابن، فإن نصيب الأم يقل إلى الثمن. في حالة وجود أكثر من أم، مثل وجود أم وأم أخرى من جهة الأب، فإن نصيب كل أم هو السدس من التركة. هذه الأحكام تتغير أيضًا بناءً على وجود أو عدم وجود ورثة آخرين مثل الزوج أو الأخوة أو الأخوات. لذلك، من الضروري الرجوع إلى الفقهاء والعلماء للحصول على تفسير دقيق لحالة معينة.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : العَايْقمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- هناك سنة عند الإفطار وهي أن نبدأ بالتمر والماء، وهناك عادة وهي أن نقوم بغمس التمر في الماء ثم نأكله،
- رمز المنطقة 561 و728 في فلوريدا
- هل يجوز لي أن آخذ برأي ابن تيمية في العذر بالجهل؟ هل يعتبر ذلك تتبعا لرخص العلماء؟
- هل نحن خلقنا برغبتنا أم رغما عنا؟ إذا كان برغبتنا كيف ذلك ونحن لم نكن موجودين أصلا ؟ أو إذا كان رغما
- أنا فتاة في سن المراهقة وأعاني من الوحدة ، أنا فكرت في الانتحار. تفكري دائما في الموت ولا أفكر في ال