في النقاش الذي بدأه أمجد بن فضيل حول الحريات الفردية، تم تسليط الضوء على أهمية التوازن بين الحريات والمسؤولية. أمجد أكد أن الحريات بلا قيود يمكن أن تؤدي إلى نتائج مدمرة، مما يستدعي تقييدها بالقانون لمنع الإساءة والتحريض. كنعان أكرم دعم هذا الرأي، مشيرًا إلى أن الحريات الفردية يمكن أن تكون سيفًا ذو حدين إذا لم تكن مقيدة بالقوانين، وأكد على أهمية ضبط النفس والكلمة الطيبة في الإسلام. من ناحية أخرى، رد العبادي بن ناصر على كنعان، محذرًا من أن القيود المفرطة يمكن أن تؤدي إلى قمع التعبير وانتهاك حقوق الإنسان. صادق بن علية تدخل مؤكدًا على نفس النقطة، مشيرًا إلى أن القيود المفرطة يمكن أن تعزز الظلم والاستبداد. جميع المشاركين اتفقوا على ضرورة التوازن بين الحرية والمسؤولية دون التضحية بالحريات الأساسية تحت شعار الأمن.
إقرأ أيضا:كتاب كيمياء الأغذيةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- تيرثا بهادر لاما السياسي النيبالي
- قرأت حديثا، جاء فيه أن النبي صلى الله عليه وسلم لم يترك من مال بعد موته. وسؤالي هو: إذا حضر أحدا الم
- ماذا عن اختلاف رأي العلماء؟. وعن أخد الرأي الأحوط؟ نرجو توضيح هذا الموضوع.
- السلام عليكم رجل يعمل بشركه حكومية لبيع اللحوم وتقوم هذه الشركة باستيراد كمية محدوده من اللحم وتوزيع
- بسبب علمي ببعض أحكام العلماء -كحكم التصوير، والموسيقى، وغيرها- أجدني لا يمكنني الوثوق بعالم مهما كان