يُزعم أن الحديث الذي يدعو إلى الامتناع عن العلاج عند ظهور علامات المرض هو من السنة النبوية، لكن الدراسات التاريخية والفقهية تؤكد أنه حديث مُنسوب لشخصٍ تابعي اسمه حيّان بن أَبجر الأكبر، وليس أحد الصحابة. على الرغم من أن هذا الحديث ورد في كتب الحديث بأسانيد صحيحة، إلا أن كون الشخص طبيباً أو عاملاً في المجال الطبي لا يعني بالضرورة أنه مصدر للحكمة الدينية. السنة النبوية تنهى عن اليأس والاستسلام للمرض، بل تشدد على أهمية العبادات التطوعية التي تؤدي إلى الصحة والعافية.
يجب التأكد دائماً من سلامة أي نص نسبه للأحاديث قبل وضعه ضمن معتقدات دينية وتزامنيات عملية، ويفضل الرجوع لأصحاب العلم والثقة في تحديد صدقية أية روايات نبوية.
إقرأ أيضا:اللهجة المغربية : العراضةمقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- توفيت أمي منذ عام ونصف تقريبا، وهي كانت تعمل في مؤسسة حكومية. يعني هناك مبلغ مالي يأتينا كل شهر يقسم
- اشتريت قطعة أرض مع شريكين بغرض البناء عليها وبيع الشقق السكنية كنوع من الاستثمار على أن يبدأ في البن
- أنا من أرض الإسراء والمعراج أرض فلسطين ولا يخفى عليكم الظروف التي نمر بها ولذا فإن الأوضاع الاقتصادي
- هناك مجموعة من الأخوات المنتقبات يقمن بهجر غير المنتقبات رغم ارتدائهن لللباس الشرعي هجرا تاما حتى ين
- انتخابات ولاية تسمانيا 2024