في النص، يُوضح أن رطوبات الفرج تُعتبر طاهرة ولا يجب الاستنجاء منها أو غسل ما يصيب البدن أو الثوب منها. ومع ذلك، إذا كانت هذه الرطوبات نتيجة للاتصال الجنسي أو الاحتلام، فيجب الغسل الكامل. أما في حالة الشك في نوع الرطوبة، فالأفضل أن تتخيري فتجعلين لها حكم ما شئت. إذا شككت في خروج شيء، فإن الأصل عدم خروج شيء، فلا تلزمك إعادة الوضوء ولا يلزمك التفتيش والبحث. إذا أشكل عليك حكم الرطوبات، فالأفضل أن تقلدي من تثقين بعلمه وورعه من العلماء. وفيما يتعلق بالطريقة المستحبة في الغسل، تبدئين بالنية ثم تغسلين الفرج قبل الوضوء.
مقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- ما حكم إخراج القطن من فم الميت بعد وضعه في القبر؟
- Achstetten
- أبي عمره حوالي 67 سنة، وهو الآن سائق شاحنة، ويرى بعين واحدة فقط، عينه الأخرى لا يرى بها، طبعا الشاحن
- أنا وزوجي نتشاجر لأتفه الأسباب مما جعل الحياة بيننا صعبة جدا، وما يزيد من غضبي أنه يخاصمني طيلة أشهر
- أناس أصحاء وأقوياء ولكن فقراء ويدخنون السجائر وعندهم كسل ولا يعملون ويتركون أسرهم فقيرة، فهل تجوز له