في القرآن الكريم، يظهر الجناس كأحد فنون البلاغة العربية بشكل بارز، حيث يستخدمه الله سبحانه وتعالى لزيادة جمال اللغة العربية ووضوح المعاني. من أمثلة الجناس التام في القرآن قوله تعالى: “وَيَوْمَ تَقُومُ السَّاعَةُ يُقْسِمُ الْمُجْرِمُونَ مَا لَبِثُوا غَيْرَ سَاعَةٍ” (الروم)، حيث يتجلى الجناس بين “السَّاعَةُ” بمعنى يوم القيامة و”سَاعَةٍ” بمعنى اللحظة الأخيرة من الزمن. أما الجناس المصحف، فيظهر في قوله تعالى: “وَالَّذِي هُوَ يُطْعِمُنِي وَيَسْقِينِ وَإِذَا مَرِضْتُ فَهُوَ يَشْفِينِ” (الشعراء)، حيث يتماثل “يُطْعِمُنِي” و”يَشْفِينِ” في عدد الحروف وترتيبها، ولكن يختلفان في النقط فقط. كما يظهر الجناس الفعلي في قوله تعالى: “يَكَادُ سَنَا بَرْقِهِ يَذْهَبُ بِالْأَبْصَارِ” (النور)، حيث يتجلى الجناس بين “الأبصار” الأولى بمعنى البصر والثانية بمعنى العقول. وأخيرًا، يظهر
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : دهصاص- إذا حلفت على غير امرأتي بالطلاق ونيتي غير الطلاق، فهل تحسب طلقة؟ مثل: أن أقول لأحد: حرام، إن غداءك غ
- أنا مصل وأصلي في جماعة الحمد الله وأصلي الفجر في جماعة أيضا لكن عندي سبب أنا أكلم فتيات على النت ومم
- زوجتي تتناول أقراصا وقائية من اضطراب مزاجي، ولم تصم رمضان العام الماضي بسبب فترة النفاس بعد الولادة،
- رعاية صحية للمهاجرين في الولايات المتحدة
- صانع المطر (أغنية لفرقة آيرون مايدن)