حديث “الصيام والقرآن يشفعان للعبد” هو حديث نبوي شريف يسلط الضوء على مكانة الصيام والقرآن الكريم في الإسلام. هذا الحديث رواه الإمام أحمد والحاكم وغيرهما، وقد صححه الحاكم وحسنه المنذري، بينما لينه الذهبي. يشير الحديث إلى أن الصيام والقرآن الكريم يمكن أن يشفعا للعبد يوم القيامة، مما يؤكد على أهمية هاتين العبادتين في حياة المسلم. الصيام، كعبادة جسدية ونفسية، يعكس التزام المسلم بتعاليم الإسلام ويقوي إيمانه. أما القرآن الكريم، فهو كلام الله المنزل على نبيه محمد، وهو مصدر هداية للبشرية جمعاء. هذا الحديث يذكرنا بأن اتباع تعاليم الإسلام في الحياة اليومية يمكن أن يكون سبباً في شفاعة العبد يوم القيامة.
إقرأ أيضا:كتاب الديناميكامقالات قد تكون مفيدة من موسوعة دار المترجم:
- أنا حامل الآن، وكانت آخر دورة لي في 6 آب 2015. في فترة الخطوبة، كثرت المشاكل بيني وبين زوجي، وكادت أ
- Aisy-sous-Thil
- بعد التحية، أنا لدي أخ توفي فى أحداث سجن بوسليم وقامت الدولة بتعويض الأسر التي لديها سجناء وتوفوا فى
- ما هي معايير أخذ الموسوس بالقول الأيسر من الفتاوى؟ فلو طلق الموسوس بسبب ظنه أنه طلق بسبب الوسواس، ول
- دعوت الله كثيرا منذ سنين من أجل التعيين في وظيفة ومضت الأيام ولكني وجدت نفسي لم أرشح لهذه الوظيفة بع