يتناول المقال تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للشباب، حيث يسلط الضوء على الآثار السلبية والإيجابية لهذه المنصات. من الناحية السلبية، يشير المقال إلى أن الاستخدام الزائد للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات مثل القلق والاكتئاب، وذلك بسبب عوامل مثل المقارنة الاجتماعية المستمرة، التعرض للمعلومات السلبية، الجدول الزمني غير المتوازن الذي يقلل من وقت النوم، والتقييم الذاتي السلبي مقارنة بالصور المثالية على الشبكات الاجتماعية. كما أن الكراهية والتسلط الإلكتروني يساهمان في زيادة الضغط النفسي. من ناحية أخرى، يبرز المقال الجوانب الإيجابية مثل الدعم المجتمعي الذي توفره هذه المنصات، حيث يمكن للأفراد مشاركة تجاربهم والحصول على الدعم عند الحاجة. بالإضافة إلى ذلك، توفر وسائل التواصل الاجتماعي مصادر تعليمية تساعد في تطوير مهارات جديدة وتعزيز فهم أفضل للعالم الخارجي. في الختام، يؤكد المقال على أهمية التوازن والاستخدام المسؤول لوسائل الإعلام الحديثة لضمان الاستفادة القصوى منها وتجنب الآثار الجانبية السلبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : المُرْقِدُ- هل يجوز التصدق بمال استدنته؟
- أنا فتاة في العشرين من عمري، وأعمل في مجال الإرشاد النفسي. كان هناك شخص أعرفه، أصغر مني بثلاثة أعوام
- أختي كان لديها امتحان بكالوريا، وقد اجتازته، ولكنها غشت في بعض الأسئلة، وحصلت على تقدير جيد، مكنها م
- Theloderma laeve
- الرجاء توضيح الحديث الآتي:روى البخاري عن ابن عباس _ رضي الله عنهما_ مرفوعا( من تحلم بحلم لم يره كلف