يتناول المقال تأثير وسائل التواصل الاجتماعي على الصحة النفسية للشباب، حيث يسلط الضوء على الآثار السلبية والإيجابية لهذه المنصات. من الناحية السلبية، يشير المقال إلى أن الاستخدام الزائد للإنترنت ومواقع التواصل الاجتماعي يمكن أن يؤدي إلى اضطرابات مثل القلق والاكتئاب، وذلك بسبب عوامل مثل المقارنة الاجتماعية المستمرة، التعرض للمعلومات السلبية، الجدول الزمني غير المتوازن الذي يقلل من وقت النوم، والتقييم الذاتي السلبي مقارنة بالصور المثالية على الشبكات الاجتماعية. كما أن الكراهية والتسلط الإلكتروني يساهمان في زيادة الضغط النفسي. من ناحية أخرى، يبرز المقال الجوانب الإيجابية مثل الدعم المجتمعي الذي توفره هذه المنصات، حيث يمكن للأفراد مشاركة تجاربهم والحصول على الدعم عند الحاجة. بالإضافة إلى ذلك، توفر وسائل التواصل الاجتماعي مصادر تعليمية تساعد في تطوير مهارات جديدة وتعزيز فهم أفضل للعالم الخارجي. في الختام، يؤكد المقال على أهمية التوازن والاستخدام المسؤول لوسائل الإعلام الحديثة لضمان الاستفادة القصوى منها وتجنب الآثار الجانبية السلبية.
إقرأ أيضا:الدارجة المغربية : درق- The Masses Against the Classes
- هل الأفعال والأقوال التي يقوم بها الإنسان في الأمور المخير بها؛ مثل الزواج، أو التخصص الجامعي، أو غي
- بسم الله الرحمن الرحيم اعمل مدير فرع لشركة سياحي، أقوم باستقبال و تسفير الأفواج السياحية وأقوم بتنظي
- ماهو بالضبط ما يحق للخاطب أن يرى من خطيبته وفقا للمذاهب: الحنفي، المالكي، الشافعي، الحنبلي، ابن حزم،
- أنا شخص أبتليت بالوسوسة في الطلاق بعد عقد القران بساعات، و لكني لم أدخل بعد، و قد تعبت من هذه الوسوس